ماأطيب العيش في ربوعها وما أغلى الحياة في منازلها أندر مدينة على الكوكب الارضية وأأمن بقعة على وجه الارض بعد بيوت الله المحرمة تلك هي مدينة السلام كما سماها الشاعر الافريقي الفحل عبد الله درامي لما زارها أول مرة فأعجب بما رآه فيها وما شاهده مدينة يصعب اختراقها من أي جهة أجنبية وقد وهب الله أهلها قيادة الدين والعلم في مالي الحالي ولم لا ومنذ أول يوم طأطأعلى ترابها مؤسسها الحاج مريم سيلا مع اخوته من بطون عائلية أخرى اولئك الركب العلمي الذين استفر بهم الرأي بعض المشورة فيما بينهم لتوطين في هذه البقعة الميمونة وذلك لما شاهدوه من موقها الاستراتيجي وجغرافيتها الجنانية
مدينة مرت على تأسيسها قرن ونصف بل يزيد وقد صارت لها الريادة القيادية الدينبة والعلمية على تراب مالي حاليا ولم لها وقد أخرجت لمالي في كل لحظة من تأسيسها الى هذا الوقت عباقرة من الائمة والعلماء والفقهاءحتى اصبحت لها الصدارة في مالي حاليا لحفظ التراث العلمي الديني ومن أعلامهم أمثال الحاج طالب سيلا الملقب بقرمغو ماجوا القاضي والفقيه والامام الاكبر والامام محمد دكوري الملقب بالحاج مودى العلامة الفقيه التقي الورع الحكيم مجدد السنة ومؤس دار القرآن والحديث كبرى المؤسسات التعليمية في مالي والامام انفاكر وغي العابد العالم والحاج حمي نيماغا والحاج دنب سنتارا دكوري القارئ الفذ والحافظ الفريد والحاج حمي سيلا الملقب بحمي سنتارا الحافظ المتقن والقارئ الحكيم والحاج امام نيماغا الحليم والحاج عثمان سيلا والحاج عبد الله سيلا والحاج محمد كبي والحاج شيخ كالي والحاج انكسم سيلا ريس مجلس الشيوخ لدار القرآن والحديث حاليا والحاج دنب سيلا الامام الاكبر حاليا للجامع الاكبر والحاج محمد شريف حيدرا الصوفي الزاهد والحاج محمود دكوري امام جامع السنة حاليا والخليفة لادارة دار القرآن والحديث بعد المؤسس والدكتور محمد بشير دكوري والدكتور سعيد سيلا وغيرهم ولا يحسبن أحد بأني احطت ذكرا بصخور طوبى كلا وحشا انما سردت لك قليلا من كثير وان كان المذكورين من نخبة المدينة الذين شهد لهم سبع القرى بالتقى والصلاح والورع
الله يبارك فيكم وفي جهودكم
ReplyDeleteمحمد سيلا
ماأطيب العيش في ربوعها وما أغلى الحياة في منازلها
ReplyDeleteأندر مدينة على الكوكب الارضية وأأمن بقعة على وجه الارض بعد بيوت الله المحرمة
تلك هي مدينة السلام كما سماها الشاعر الافريقي الفحل عبد الله درامي لما زارها أول مرة فأعجب بما رآه فيها وما شاهده
مدينة يصعب اختراقها من أي جهة أجنبية وقد وهب الله أهلها قيادة الدين والعلم في مالي الحالي
ولم لا ومنذ أول يوم طأطأعلى ترابها مؤسسها الحاج مريم سيلا مع اخوته من بطون عائلية أخرى اولئك الركب العلمي الذين استفر بهم الرأي بعض المشورة فيما بينهم لتوطين في هذه البقعة الميمونة وذلك لما شاهدوه من موقها الاستراتيجي وجغرافيتها الجنانية
مدينة مرت على تأسيسها قرن ونصف بل يزيد وقد صارت لها الريادة القيادية الدينبة والعلمية على تراب مالي حاليا ولم لها وقد أخرجت لمالي في كل لحظة من تأسيسها الى هذا الوقت عباقرة من الائمة والعلماء والفقهاءحتى اصبحت لها الصدارة في مالي حاليا لحفظ التراث العلمي الديني ومن أعلامهم أمثال الحاج طالب سيلا الملقب بقرمغو ماجوا القاضي والفقيه والامام الاكبر والامام محمد دكوري الملقب بالحاج مودى العلامة الفقيه التقي الورع الحكيم مجدد السنة ومؤس دار القرآن والحديث كبرى المؤسسات التعليمية في مالي والامام انفاكر وغي العابد العالم والحاج حمي نيماغا والحاج دنب سنتارا دكوري القارئ الفذ والحافظ الفريد والحاج حمي سيلا الملقب بحمي سنتارا الحافظ المتقن والقارئ الحكيم والحاج امام نيماغا الحليم والحاج عثمان سيلا والحاج عبد الله سيلا والحاج محمد كبي والحاج شيخ كالي والحاج انكسم سيلا ريس مجلس الشيوخ لدار القرآن والحديث حاليا والحاج دنب سيلا الامام الاكبر حاليا للجامع الاكبر والحاج محمد شريف حيدرا الصوفي الزاهد والحاج محمود دكوري امام جامع السنة حاليا والخليفة لادارة دار القرآن والحديث بعد المؤسس والدكتور محمد بشير دكوري والدكتور سعيد سيلا وغيرهم
ReplyDeleteولا يحسبن أحد بأني احطت ذكرا بصخور طوبى كلا وحشا انما سردت لك قليلا من كثير وان كان المذكورين من نخبة المدينة الذين شهد لهم سبع القرى بالتقى والصلاح والورع